أكرم ضعيفك والآفاق مجدبة - أبو العلاء المعري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » أكرم ضعيفك والآفاق مجدبة

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَكرِم ضَعيفَكَ وَالآفاقُ مُجدِبَةٌ

وَلا تُهِنهُ وَلَو أَعطَيتَهُ القوتا

وَجانِبِ الناسَ تَأمَن سوءَ فِعلِهِمُ

وَأَن تَكونَ لَدى الجُلّاسِ مَمقوتا

لا بُدَّ مِن أَن يَذِمّوا كُلَّ مَن صَحَبوا

وَلَو أَراهُم حَصى المِعزاءِ ياقوتا

وَقَضِّ وَقتَكَ بِالتَقوى تَجَوَّزُهُ

حَتّى تُصادِفَ يَوماً فيهِ مَوقوتا

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر البسيط

قافية التاء (ت)

الصفحة السابقة نهاني عقلي عن أمور كثيرة

الصفحة التالية لو اتبعوني ويحهم لهديتهم

أبو العلاء المعري

العصر العباسي

poet-almaarri@

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2537

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

أبو دُلامة

poet-Abu-Dolamah@

ابن الأشد البهدلي

poet-ibn-al-ashd-al-bahdali@

المرء كالنار تبدو عند مسقطها

قرن بحج عمرة وقريننا

ترجو يهود المسيح يأتي

تشكت الضيعة الشقراء جاهدة

الله إن أعطاك يجزل

لقد جاء قوم يدعون فضيلة

لا ذنب للدنيا فكيف نلومها

عجبت لورقاء الجناحين شأنها

الشيب أزهار الشباب فما له

لكون خلك في رمس أعز له

أما الحقيقة فهي أني ذاهب

يا حصان النساء كم فارسا ول

أصاح إذا ما أتاك القضاء

إذا عبت عندي غيري اليوم ظالما

لقد بكرت في خفها وإزارها

أضف شرح او معلومة