الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » كم أمة لعبت بها جهالها

عدد الابيات : 5

طباعة

كَم أُمَّةٍ لَعِبَت بِها جُهّالُها

فَتَنَطَّسَت مِن قَبلُ في تَعذيبِها

الخَوفُ يُلجِئُها إِلى تَصديقِها

وَالعَقلُ وَيحمِلُها عَلى تَكذيبِها

وَجِبِلَّةُ الناسِ الفَسادُ فَظَلَّ مَن

يَسمو بِحِكمَتِهِ إِلى تَهذيبِها

يا ثُلَّةً في غَفلَةٍ وَأُوَيسُها ال

القَرَنِيُّ مِثلُ أُوَيسِها أَي ذيبِها

سُبحانَ مُجَمِّدِ راكِدٍ وَمُقِرِّهِ

وَمُميرِ لَجَّةِ زاخِرٍ وَمُذيبُها

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة جدث أريح وأستريح بلحده
الصفحة التالية قد قيل إن الروح تأسف بعدما

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2324

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

الأحنف العكبري

poet-al-ahnaf-alakbari@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى اليزيدي

poet-yahya-yazidi@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

إرفع مجنك أو ضع للفتى قدر
أشهد أني رجل ناقص
لا كانت الدنيا فليس يسرني
عاشوا كما عاش آباء لهم سلفوا
ما أقبح المين قلتم لم يشب أحد
المرء يأبر خسة في طبعه
كأني كنت في أزمان عاد
لا تحدث القطع في كف ولا قدم
لقد لقي المرء من دهره
آليت أرغب في قميص مموه
قد بكرت لا يعوقها سبل
تكرم أوصال الفتى بعد موته
وجدتك في رقدة فانتبه
دعوا وما فيهم زاك ولا أحد
كيف لي يا عيش لو

أضف شرح او معلومة