قد كان قبلك ذادة ومقاول - أبو العلاء المعري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » قد كان قبلك ذادة ومقاول

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 6

طباعة

قَد كانَ قَبلَكَ ذادَةٌ وَمَقاوِلٌ

ذادوا وَما صَرَفَ الخُطوبَ ذِيادُ

أُمَراءُ حُكّامٌ كَأَيّامٍ أَتَت

شَفعاً بِها الجُمعاتُ وَالأَعيادُ

كَزِيادٍ الأُمَويِّ أَو كَزِيادٍ المَ

رِّيِّ إِذ وَلّى فَأَينَ زِيادُ

تُثنى الخَناصِرُ في الكِرامِ عَلَيهُمُ

وَتُمَدُّ نَحوَ سِناهُمُ الأَجيادُ

وَالمُطلَقاتُ مِنَ النُفوسِ كَأَنَّما

جُمِعَت لَها الأَغلالُ وَالأَقيادُ

وَحَبائِلُ الأَيّامِ لَيسَ بِمُفلِتٍ

صَقرٌ مَكائِدَها وَلا فِيّادُ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الكامل

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة أنا صائم طول الحياة وإنما

الصفحة التالية الله أكبر ما اشتريت بضاعة

أبو العلاء المعري

العصر العباسي

poet-almaarri@

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2537

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

أبو حية النميري

poet-Abu-Hayya-al-Numeiri@

يعقوب بن صالح

poet-yaqub-bin-salih@

لا تفخرن معاشر بقديمها

حياتي بعد الأربعين منية

ركب الأنام من الزمان مطية

إنما نحن في ضلال وتعلي

الأمر أيسر مما أنت مضمره

سكنت إلى الدنيا فلما عرفتها

لو كنت كالرائش أو ذي المنار

دع القوم سلوا بالضغائن بينهم

جير أن الفتى لفي النصب الأع

أتحملك الحصان وأنت خال

بني آدم من نال مجدا فإنه

أجزاء دهر ينقضين ولم يكن

ماءنا بالواغل يوما على ال

قد بكرت لا يعوقها سبل

القدس لم يفرض عليك مزاره

أضف شرح او معلومة