عقولكم في كل حال بكية - أبو العلاء المعري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » عقولكم في كل حال بكية

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

عُقولُكُم في كُلِّ حالٍ بَكِيَّةٌ

وَلَكِن دُموعُ الباكِياتِ غِزارُ

يَعودُ فَنيدُ المُلكِ إِن عادَ جَدُّهُ

مُعَدٌّ إِلَيكُم أَو أَبوهُ نِزارُ

وَما صَحَّ لِلمَرءِ المُحَصِّلِ أَنَّهُ

بِكُفوانَ قَبرٌ لِلإِمامِ يُزارُ

أَخو الدينِ مَن عادى القَبيحَ وَأَصبَحَت

لَهُ حُجرَةٌ مِن عِفَّةٍ وَإِزارُ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الطويل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة تسمى سرورا جاهل متخرص

الصفحة التالية أسيت إذا غابت الأحجال والغرر

أبو العلاء المعري

العصر العباسي

poet-almaarri@

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2537

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

أبو الشمقمق

poet-abu-al-shamaqmaq@

يعقوب بن الربيع

poet-yaqub-bin-al-rabee@

عجبت لكهل قاعد بين نسوة

قد اختل الأنام بغير شك

إذا مر أعمى فارحموه وأيقنوا

لا يجزعن من المنية عاقل

تمسك بتقوى الله لست بقائل

توخي جميلا وافعليه لحسنه

إذا عثر القوم فاغفر لهم

كيف لي يا عيش لو

مرحبا بالموت والعيش دجى

أبيتم سوى مين وخلف وغلظة

إذا كان ما قال الحكيم فما خلا

لولا الحوادث لم أركن إلى أحد

أخو سفر قصده لحده

إن الجديدين قد جربت فعلهما

لا تعرف الوزن كفي بل غدت أذني

أضف شرح او معلومة