الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » إذا سنة بكى تشرين فيها

عدد الابيات : 4

طباعة

إِذا سَنَةٌ بَكى تَشرينُ فيها

وَساعَدَهُ بِدَمعَتِهِ أَذارُ

فَرودي حَيثُ شِئتِ بِغَيرِ أَزلٍ

وَلَيسَ عَلَيكِ مِن جَدبٍ حِذارُ

فَذاكَ أَوانُ تَخضَرُّ الرَوابي

لِناظِرِها وَتَبيَضُّ الوِذارُ

أَيُلقى العُذرُ أَم أَبَتِ الخَطايا

قَديماً أَن يَكونَ لَكِ اِعتِذارُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة كم سبحت أربع جوار
الصفحة التالية ثلاث مآرب عنس وكور

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2537

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

الحسين بن الضحاك

poet-Ibn-al-Dahhak-al-Bahili@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم بن شبابة

poet-ibrahim-bin-shababah@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

إله الأنام ورب الغمام
بتم هجودا في الغنى ولو انتهت
أخبت ركابي أم أتيح لها خبت
يلام الممسك الإعطاء حتى
طال التبسط منا في حوائجنا
لا تلبس الدنيا فإن لباسها
قد غدت النحل إلى نورها
سكنت إلى الدنيا فلما عرفتها
لنا أرب لم نقضه منك فادكر
أيسجنني رب العلا منصف
عبيط ضوائن نحير جزر
قد حجب النور والضياء
غدت أم دفر وهي غير حميدة
غدا ابن عجوز لها مائرا
يا خالق البدر وشمس الضحى

أضف شرح او معلومة