الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » سألتني عن رهط قيل وعتر

عدد الابيات : 5

طباعة

سَأَلَتني عَن رَهطِ قَيلٍ وَعِترٍ

أَينَ إِلّا الحَديثُ قَيلٌ وَعِترُ

خابَ مَن خَلَّفَ الحَياةَ هَتيكاً

ما عَلَيهِ مِنَ الدِيانَةِ سِترُ

وَالفَتى وَالرَدى كَراكِبِ لُجٍّ

إِنَّما نَفسُهُ مِنَ المَوتِ فِترُ

إِن تَطُل عيشَةٌ فَإِنَّ المَنايا

سَوفَ يُقضى لَها بِمَن عاشَ وِترُ

مِن عُيوبِ الكَبيرِ قَولُهُمُ إِن

زَلَّ يَوماً قَد أَدرَكَ الشَيخَ هِترُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة ضحك الدهر في محياك مكر
الصفحة التالية إصبر فمن حيث أهين الحصى

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2535

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو بكر الشبلي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

متابعة
متابعة
avatar

أبو شراعة

poet-Abu-Sharaa@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

حمى ثلاث في حميا علة
الدهر لا تبقى عليه نعامة
ما مقامي إلا إقامة عان
خذي من رزق ربك غير بسل
يؤدبك الدهر بالحادثات
آناء ليلك والنهار كلاهما
يا واعظي بالصمت ما لك لا
لقد أصبحت دنياك من فرط حبها
خطوب تألت لا يزال معذبا
نقضي الحياة ولم يفصد لشاربنا
أما الحقيقة فهي أني ذاهب
أنا لصرورة في الحياة مقارن
قد يسروا لدفين حان مصرعه
تعالى الله ما تلقى المطايا
المرء حتى يغيب الشبح

أضف شرح او معلومة