الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » غنينا في الحياة ذوي اضطرار

عدد الابيات : 3

طباعة

غَنينا في الحَياةِ ذَوي اِضطِرارٍ

كَطَيرِ السِجنِ أَعوزَها الخَلاصُ

تُصيبُ القَومَ مِن نُوَبِ اللَيالي

سِهامٌ لاتُنَهنِهُها الدِلاصُ

فَهَل في الأَرضِ مِن فَرَجٍ لِحُرٍّ

تُزَجّى في مَطالِبِهِ القِلاصُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الصاد (ص)
الصفحة السابقة صوفية شهدت للعقل نسبتهم
الصفحة التالية أخو الحرب كالوافرالدائري

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2538

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

الخريمي

poet-Al-Khuraimy@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الأسد الحماني

poet-Abu-al-Assad-al-Hamani@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

طلب الخسائس وارتقى في منبر
ساء بريا من البرايا
إذا غيبوني لم أبال متى هفا
عجبت وكم عجب في الزمان
إدفع الشر إذا جاء بشر
أنحت جهلا وقد ناحت مطوقة
ذهاب عيني صان الجسم آونة
لقد لجنت بالمال خوصاء ضامر
خاب الذي سار عن دنياه مرتحلا
ألا إن الظباء لفي غرور
أقيمي لا أعد الحج فرضا
والشح غريبا عند أنفسنا
إذا مت لم أحفل بما الله صانع
كريم أناب وما أنبا
إذا ما الردينيات جارت سمت لها

أضف شرح او معلومة