الديوان » المغرب » أبو الفيض الكتاني » تزود من الدنيا فإنك راحل

عدد الابيات : 5

طباعة

تزود من الدنيا فإنك راحل

وبادر فإن الموت لا شك نازل

نجاتك في الدنيا غرور وحسرة

وحزنك في الدنيا محال وباطل

ألا إنما الدنيا كمنزل راكب

أراح عشيا وهو في الصبح راحل

ولو يعلم الإنسان ما يلتقي غدا

بدار البقا ما غدا للشر فاعل

ألا إنما الدنيا كفخ مطوق

محبة ليشتاقوك فيه آكل

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة ما الزهر ما ما الرحمن ما الحلل
الصفحة التالية لقد كنا رنقا قبل فتق وجودنا

المساهمات

معلومات عن أبو الفيض الكتاني

avatar

أبو الفيض الكتاني حساب موثق

المغرب

poet-abu-alfayd-alkitani@

متابعة

149

قصيدة

1

الاقتباسات

147

متابعين

محمد بن عبد الكبير بن محمد، أبو الفيض وأبو عبد الله، الكتاني. فقيه متفلسف متصوف، من أهل فاس. انتقد علماء فاس بعض أقواله ونسبوه إلى قبح الاعتقاد وشكوه إلى السلطان عبد ...

المزيد عن أبو الفيض الكتاني

اقتراحات المتابعة

avatar

أحمد المجاطي

poet-ahmed-al-majati@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد سكيرج

poet-Ahmed-Skirej@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو الفيض الكتاني

اقرأ أيضا لـ أبو الفيض الكتاني :

لقد كان في مجللي البطون وما حوى
كم كنت في غمرات الحب أستبق
جفن العليل غدا بالدمع في غلس
إذا ما بدا بأي عين أراه
جلسنا لدى الأغصان في يوم أنسنا
فقل للشامتين بنا أفيقوا
أقمت بدار كي أصون حقائق
فؤادي قد براه البين لما
بكت السماء شجوها لبعادكم
بهيج لي العهد القديم صبابة
بكيت منه عليه
سلام عليكم ما أمر فراقكم
صار بفؤاد الوجد نحو ربوعها
روض ترفع رصده من كوة
ونقطة باء في الحقيقة عينه

أضف شرح او معلومة