الديوان » العصر العباسي » الإمام الشافعي » تاه الأعيرج واستعلى به الخطر

عدد الابيات : 3

طباعة

تاهَ الأُعَيرِجُ وَاِستَعلى بِهِ الخَطَرُ

فَقُل لَهُ خَيرُ ما اِستَعمَلتَهُ الحَذَرُ

أَحسَنتَ ظَنَّكَ بِالأَيّامِ إِذ حَسُنَت

وَلَم تَخَف سوءَ ما يَأتي بِهِ القَدَرُ

وَسالَمَتكَ اللَيالي فَاِغتَرَرتَ بِها

وَعِندَ صَفوِ اللَيالي يَحدُثُ الكَدَرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة إقبل معاذير من يأتيك معتذرا
الصفحة التالية علي ثياب لو تباع جميعها

المساهمات

معلومات عن الإمام الشافعي

avatar

الإمام الشافعي حساب موثق

العصر العباسي

poet-al-shafie@

متابعة

143

قصيدة

30

الاقتباسات

5704

متابعين

أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيّ المطَّلِبيّ القرشيّ (150-204هـ / 767-820م) هو ثالث الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي، ومؤسس علم أصول الفقه، ...

المزيد عن الإمام الشافعي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن سينا

poet-ibn-Sina@

متابعة
متابعة
avatar

هارون بن علي المنجم

poet-harun-bin-ali-al-manjim@

متابعة
متابعة
اقتباسات الإمام الشافعي

اقرأ أيضا لـ الإمام الشافعي :

تعمدني بنصحك في انفرادي
تحكموا فاستطالوا في تحكمهم
يا راكباً قف بالمحصب من منى
جهد البلاء
إذا لم أجد خلا تقيا فوحدتي
صديق ليس ينفع يوم بؤس
إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفاً
لقلع ضرس وضرب حبس
ثلاث هن مهلكة الأنام
أجود بموجود ولو بت طاويا
لا خير في حشو الكلام
لقد أصبحت نفسي تتوق إلى مصر
ومن الشقاوة أن تحب
ومتعب العيس مرتاحا إلى بلد
أعرض عن الجاهل السفيه

أضف شرح او معلومة