كان أصدقاؤه يتنمرون عليه من ولعه بليلى وعلى حزنه فيقول إن لما تبكيا معي فسيذهب ليبحث عن رفيق عندما يبكى، يبكي صديقه. لأن من عادة الأصدقاء أن يحزن الصديق على أحزان صديقه
كبداَء:إمرأة سمينة الوسط أو البطن.
جلعدًا:عجوزًا مُسنَّةً.
يقول:لم ينسني ليلى نسوةٌ أحضرنَ لي عجوزًا سمينةً صبغنها وزيَّنَّها لِتشبِهَ ليلى ثُمَّ جعلنها تُعرَضُ لي لِأنخدِعَ بها.