أيا مهديا نفي الحبيب صبيحة - قيس بن الملوح - الديوان

الديوان » العصر الاموي » قيس بن الملوح » أيا مهديا نفي الحبيب صبيحة

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَيا مُهدِياً نَفيَ الحَبيبِ صَبيحَةً

بِمَن وَإِلى مَن جِئتُما تَشِيانِ

بِمَن لَو أَراهُ عانِياً لَفَدَيتُهُ

وَمَن لَو رَآني عانِياً لَفَداني

فَمَن مُبلِغٌ عَنّي الحَبيبَ رِسالَةً

بِأَنَّ فُؤادي دائِمُ الخَفَقانِ

وَأَنِّيَ مَمنوعٌ مِنَ النَومِ مُدنَفٌ

وَعَينايَ مِن وَجدِ الأَسى تَكِفانِ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الطويل

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة أيا بائعي ليلى بمكة ضلة

الصفحة التالية وأجهشت للتوباد حين رأيته

قيس بن الملوح

العصر الاموي

poet-qays-ibn-al-mulawwah@

312

قصيدة

19

الاقتباسات

3030

متابعين

قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى (24 هـ / 645م - 68 هـ / 688)، شاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل نجد. عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم ...

المزيد عن قيس بن الملوح

الأقيشر الأسدي

poet-Al-Uqayshir-Al-Assadi@

نافع الحروري

poet-nafa-al-haruri@

فؤادي بين أضلاعي غريب

ألا يا طبيب النفس أنت طبيبها

يقولون لي يوما وقد جئت حيهم

هنيئا مريئا ما أخذت وليتني

ألا حبذا يوم يقر به الصبا

فما رحمت يوم التفرق مهجتي

وقصيرة الأيام ود جليسها

وما بي إلا حب ليلى كفاية

لعمر أبيها إنها لبخيلة

ذد الدمع حتى يظعن الحي إنما

إذا نظرت عرفت الجيد منها

ولو أنني إذ حان وقت حمامها

نعب الغراب ببين ليلى غدوة

ألا يا ركيات الرسيس على البلا

صريع من الحب المبرح والهوى

أضف شرح او معلومة