الديوان » العصر الاموي » قيس بن الملوح » من الخفرات البيض ود جليسها

عدد الابيات : 1

طباعة

مِنَ الخَفَراتِ البيضِ وَدَّ جَليسُها

إِذا ما اِنقَضَت أُحدوثَةٌ لَو تُعيدُها

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة زها جسم ليلى في الثياب تنعما
الصفحة التالية وتعذب لي من غيرها فأعافها

المساهمات

مِنَ الخَفَراتِ البيضِ وَدَّ جَليسُها إِذا ما اِنقَضَت أُحدوثَةٌ لَو تُعيدُها

الخفرات البيض يقصد بها الخجل . الجليس يقصد به من يجالسها احدوثة مفرد حديث او حديث مختصر يريد الشاعر: من شدة حياءها يود من يستمع اليها ان تعيد عليه القول

تم اضافة هذه المساهمة من العضو MohmmedAlamen

معلومات عن قيس بن الملوح

avatar

قيس بن الملوح حساب موثق

العصر الاموي

poet-qays-ibn-al-mulawwah@

متابعة

312

قصيدة

19

الاقتباسات

3214

متابعين

قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى (24 هـ / 645م - 68 هـ / 688)، شاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل نجد. عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم ...

المزيد عن قيس بن الملوح

اقتراحات المتابعة

avatar

سابق البربري

poet-Sabiq-Al-Barbari@

متابعة
متابعة
avatar

النُّميري

poet-Al-Nimri@

متابعة
متابعة
اقتباسات قيس بن الملوح

اقرأ أيضا لـ قيس بن الملوح :

أحقا عباد الله أن لست ناظرا
أقول لقمقام بن زيد ألا ترى
لم تزل مقلتي تفيض بدمع
فإن كان مقدورا لقاها لقيتها
فإن تزجريني عنك خيفة كاشح
أبى الله أن تبقى لحي بشاشة
ولم أر شيئا بعد ليلى ألذه
ولي كبد مقروحة من يبيعني
يا صاحبي اللذين اليوم قد أخذا
سلبت عظامي لحمها فتركتها
أنيري مكان البدر إن أفل البدر
ألا أيها القصاد نحوي لتعلموا
فأصبحت من ليلى الغداة كقابض
ومما شجاني أنها يوم ودعت
ألا يا غرابا صاح من نحو أرضها

أضف شرح او معلومة