أأبدى سرائرك الظاعنونا - العباس بن الأحنف - الديوان

الديوان » العصر العباسي » العباس بن الأحنف » أأبدى سرائرك الظاعنونا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَأَبدى سَرائِرَكِ الظاعِنونا

أَقَرّوا عُيوناً وَأَبكَوا عُيونا

ظَلومُ أَيا مَن أَحَلَّ الفُؤا

دَ شَوقاً وَأَجرى دُموعي هَتونا

أَلا لَيتَ شِعري عَلى نَأَيِكُم

أَناسونَ لِلعَهدِ أَم ذاكِرونا

فَلا لَومَ إِن ساءَ ظَنّي بِكُم

فَكُلُّ مُحبٍّ يُسيءُ الظُنونا

نبذة عن القصيدة

قصائد شوق

عموديه

بحر المتقارب

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة سقيا ورعيا لمن تذكره

الصفحة التالية أيبطل إحرامي كتاب كتبته

العباس بن الأحنف

العصر العباسي

poet-al-abas-ibn-al-ahnaf@

484

قصيدة

16

الاقتباسات

1423

متابعين

العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ...

المزيد عن العباس بن الأحنف

جحظة البرمكي

poet-Jahza-al-Barmaki@

يحيى بن الزبير

poet-yahya-bin-al-zubayr@

يا من شقيت بحبه

يا دار فوز لقد أورثتني دنفا

إن شوقي إليك لو شئت أن يزداد

ما زلت أحذر هذا العتاب

لقد شامتك يا عباس

لم أجد أهلا لودي

أندب وصل الحبيب أن صرما

كنت أغنى الناس كلهم

إنما حبب المسير إلينا

إذا ما شئت أن تصنع

أذن مجتازا بنا بالصلاة

صاغ قلبي لك حبا من ذهب

أيا أهل فوز ألا تسمعون

سبحان رب العلا ما كان أغفلني

يا نظرة كانت عليك بلية

أضف شرح او معلومة