تعز وهون عليك الأمورا - العباس بن الأحنف - الديوان

الديوان » العصر العباسي » العباس بن الأحنف » تعز وهون عليك الأمورا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

تعَزَّ وَهَوِّن عَلَيكَ الأُمورا

عَساكَ تَرى بَعدَ حُزنٍ سُرورا

لَعَلَّ الَّذي بِيَدَيهِ الأُمورا

سَيَجعَلُ في الكُرهِ خَيراً كَثيراً

أُكاتِمُ ما بي فلَا أَستَطي

عُ مِن شِدَّةِ الوَجدِ بي أَن أُشيرا

أَما تَحسَبيني أَرى العاشِقينَ

بَلى ثُمَّ لَستُ أَرى لي نَظيرا

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر المتقارب

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة ألا ليت شعري كيف أصبح عهدها

الصفحة التالية كانت ظلوم إذا عاتبتها اعتذرت

العباس بن الأحنف

العصر العباسي

poet-al-abas-ibn-al-ahnaf@

484

قصيدة

16

الاقتباسات

1309

متابعين

العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ...

المزيد عن العباس بن الأحنف

ابن العلاف

poet-Ibn-Al-Allaf@

أبو عثمان الخالدي

poet-Abu-Othman-Al-Khalidi@

أيا زهر الملاحة والجمال

قد كنت أسلكت الرجاء سبيله

صحائف عندي للعتاب طويتها

أمنك للصب عند الوصل تذكار

كفى حزنا أني أرى من أحبه

أضن عن الدنيا بطرفي وطرفها

ألا إن صفو العيش بعدك أكدر

نظر العيون إلى ظلوم نعيم

يا دار فوز لقد أورثتني دنفا

خلوتم بأنواع السرور هناكم

لابد للعاشق من وقفة

برغمي أطيل الصد عنك وأبتلي

إني لأزداد ما بقيت لها

أتيناكم وقد كنا غضابا

راحتي في الكلام حتى أراك

أضف شرح او معلومة