من الدنف الذي يمسي حزينا - العباس بن الأحنف - الديوان

الديوان » العصر العباسي » العباس بن الأحنف » من الدنف الذي يمسي حزينا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

مِنَ الدَنِفِ الَّذي يُمسي حَزيناً

وَبَينَ ضُلوعِهِ قَلبٌ مُصابُ

إِلى الخَودِ الَّتي سَلَبَت فُؤادي

فَأَمسى ما يَسوغُ لَهُ شَرابُ

يَنامُ الهاجِعونَ وَنَومُ عَيني

إِذا هَجَعوا بُكاءٌ وَاِنتِحابُ

فَلَو نَطَقَ الكِتابُ فَدَتكِ نَفسي

بَكى قَلَقاً ليَرحَمَني الكِتابُ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الوافر

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة أيا منزلا لا أبتغي ذكر أهله

الصفحة التالية كنا نعاتبكم ليالي عهدكم

العباس بن الأحنف

العصر العباسي

poet-al-abas-ibn-al-ahnaf@

484

قصيدة

16

الاقتباسات

1309

متابعين

العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ...

المزيد عن العباس بن الأحنف

ابن هندو

poet-Ibn-Hindu@

القاضي التنوخي

poet-Al-Qadi-al-Tanoukhi@

برغمي أطيل الصد عنك وأبتلي

ما لي أهان ولا تجاب صحائفي

قالوا خراسان أقصى ما يراد بنا

سبحان من خلق الملول ملولا

تعرضت لي حتى إذا ما استبيتني

أقول لها ودمع العين يجري

أعتبا علينا يا ظلوم فنعتب

ظلوم يا زين نساء العباد

قد تخوفت أن أموت من الشوق

قد سحب الناس أذيال الظنون بنا

رب ليل قد سهرته

إذا جاءني منها الكتاب بعتبها

يا من يلوم على هوى

كنت ولم أعرفك في غبطة

أحلت علي الذنب لما مللتني

أضف شرح او معلومة