الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » يا رب أبق ولي دولة هاشم

عدد الابيات : 5

طباعة

يا رَبِّ أَبقِ وَلِيَّ دَولَةِ هاشِمٍ

وَاِجعَل عَلَيهِ مِنَ المَكارِهِ واقِيا

مِن أَينَ مِثلُكَ لا أَراهُ باقِياً

فيما يَكونُ وَلا أَراهُ ماضِيا

وَكَأَنَّما سامى أَباهُ وَجَدَّهُ

إِذ لَم يَجِد في العالَمينَ مُسامِيا

كانا لَعَمري عالِيَينِ عَلى الوَرى

وَعَلَيهِما لا شَكَّ أَصبَحَ عالِيا

لا زالَ في نِعَمٍ مُحَدَّثَةٍ لَهُ

وَقَديمَةٍ تَبقى عَلَيهِ كَما هِيا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الكامل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة أمسى يحدثني فقلت لصاحبي
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

576

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن هانئ الأندلسي

poet-ibn-Hani-Andalusia@

متابعة
متابعة
avatar

أبو العنبس الصيمري

poet-Abu-Al-Anbas-Al-Simary@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

أنزلت من ليل كظل حصاة
ألم ترني ربطت بشر أرض
لبيك يا من دعاني عند عثرته
وظاهرة في نصف شهر لمن يرى
أقول وقد ضاقت بأحزانها نفسي
عذلت بني عمي وطاب بهم عذلي
ألم تستحي من وجه المشيب
مضى من شبابك ما قد مضى
يا دهر ما أبقيت لي من صديق
قد حثني بالكأس أو في فجره
ما بال فروجين قد علقا
من عذيري من صاحب خادع الوع
أرد الطرف من حذري عليه
تذكر لما ضاق بالهم صدره
ولما التقينا بعد حين من الحين

أضف شرح او معلومة