الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » أما علمت عيناك إني أحبها

عدد الابيات : 3

طباعة

أَما عَلِمَت عَيناكَ إِنّي أُحِبُّها

كَما كُلُّ مَعشوقٍ عَليمٌ بِعاشِقِ

أَلَم تَرَ عَيني وَهيَ تَسرُقُ نَظرَةً

إِلَيها عَلى خَوفٍ بِعَبرَةِ وامِقِ

أَراني سَأُبدي حُبَّهُ مُتَعَرِّضاً

وَإِن لَم أَكُن في الحُبِّ مِنهُ بِواثِقِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة ما لي وما لك يا فراق
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

575

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن أفلح العبسي

poet-Ibn-Aflah-Al-Absi @

متابعة
متابعة
avatar

أبو علي البصير

poet-Abu-Ali-Al-Baseer@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

ألا ترى يا صاح ما حل بي
ومشمولة قد طال بالقفص حبسها
ما غر من تسري عقاربه
يا جوهر الإخوان
لا عيش إلا بكف ساقية
أهلا وسهلا بالناي والعود
يا لائمي قد لمت غير مليم
ولقد غدوت على طمر قارح
لبسنا إلى الخمار والنجم غائر
أخذت من المدامة والتصابي
ظللنا نسقى سكرا حامضا
باح يا قوم من أحب بتركي
ألم تحزن على الربع المحيل
ومحرق طاقين من سبج
قالوا اعتللت وسل عني وعن خبري

أضف شرح او معلومة