الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » زففنا إلى الشام رجراجة

عدد الابيات : 4

طباعة

زَفَفنا إِلى الشامِ رَجراجَةً

تَسُلُّ عَلى مَن عَصى سَيفَ باسِ

وَجالَت صَواهِلُنا المُقرَباتُ

بِأَفعالِ جِنٍّ وَأَشباحِ ناسِ

وَظَلَّت صَوارِمُ أَيمانِنا

تُحَسّيهِمُ المَوتَ في غَيرِ كاسِ

تَموتُ النُفوسُ بِآجالِها

وَيَقطَعنَ ما بَينَ جِسمٍ وَراسِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر المتقارب
قافية السين (س)
الصفحة السابقة لعلك يا مكتوم أن تعرف الناسا
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

575

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

الحسن بن أحمد الهمداني

poet-Al-Hassan-Al-Hamdani@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الشبل البغدادي

poet-Ibn-al-Shibl-al-Baghdadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

صاد وصيف أسدا باسلا
إن عيني قادت فؤادي إليها
يا قلب ويحك خنتني وفعلتها
أشهى من القهوة والكاس
قمر فوق قضيب
وشادن أفسد قلبي
دعه وما قال فما
يا ظبية الميدان واحربا
أيا رب لا تقبل صلاة معاشر
عيون كساها الغيث ثوبا من الهوى
هل حدثتك النفس فيما قد ترى
صاحبت من بعدكم معشرا
أهلا بزائر عام مرة أبدا
قد عضني صرف النوائب
لا ذنب لا ذنب لابن العير حين هوت

أضف شرح او معلومة