الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » ولما دفنا جسمه في ترابه

عدد الابيات : 2

طباعة

وَلَمّا دَفَنّا جِسمَهُ في تُرابِهِ

جَعَلتُ صَميمَ القَلبِ مِنّي لَهُ قَبرا

وَتُربَتَهُ سِرَّ الفُؤادِ وَكُلَّما

هَمَمتُ بِأَن أَنساهُ جَدَّدَ لي ذِكرا

نبذة عن القصيدة
قصائد فراق
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة عليك بحسن الصبر في كل مورد
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

538

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو نخيلة

poet-Abu-Nakhila@

متابعة
متابعة
avatar

أبو سعد المخزومي

poet-Abu-Saad-Makhzoumi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

يا قلب قد جد بين الحي فانطلقوا
ومختضب بحثي للعقار
قد أغتدي والليل كالغراب
جفاني النميري فيمن جفا
يا شاكي الدهر إن الدهر ألوان
ومحرق طاقين من سبج
أصابت عينها عين فزيدت
قد نعا الديك الظلاما
مات وصال وعاش صد
طوتكم يا بني الدنيا ركابي
يا بديعا بلا شبيه
تخالهم أسوار جيش أبلخا
يا دهر ما أبقيت لي من صديق
أقول وقد طال ليل الهموم
زودينا نائلا أو عدينا

أضف شرح او معلومة