قد سقتني خمرا وريقا كخمر - ابن المعتز - الديوان

الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » قد سقتني خمرا وريقا كخمر

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

قَد سَقَتني خَمراً وَريقاً كَخَمرِ

بِنتُ عُشرٍ في كَفَّها بِنتُ عَشرِ

ذَرَّ في وَجهِها المَلاحَةَ ذَرّاً

خالِقٌ هَزَّ غُصنَها تَحتَ بَدرِ

مَرحَباً بِاِختِلاجِ جَفنِ عُيونٍ

بَشَّرَت عَينُها بِرُؤيَةِ شُرِّ

لَكَ عِندِيَ عَتقٌ مِنَ الدَمعِ إِن صَح

حَ الَّذي قُلتِهِ وَلَو بَعدَ شَهرِ

نبذة عن القصيدة

قصائد غزل

عموديه

بحر الخفيف

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة بالله يا ذا المقلة الساهرة

الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

ابن المعتز

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

748

قصيدة

3

الاقتباسات

538

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

ابن دراج القسطلي

poet-ibn-darray-alqastalli@

ابن عبد ربه

poet-ibn-abd-rabbih@

فتنتنا السلافة العذراء

يا رب يوم سرور

البرق في مبتسمه

بلوت أخلاء هذا الزمان

صد عني تبرما وتملا

قم يا نديمي من مكانك واقعد

شخوص ولاية كشخوص عزل

سلمت أمير المؤمنين على الدهر

أقبل يفري ويدع

قد استوى الناس ومات الكمال

بشر بالصبح طائر هتفا

رفعت يدي أستوهب الله صحة

كأنه لما غدا

لا تملا حثنا واسقيانا

أبى آبي الهوى أن لا تفيقا

أضف شرح او معلومة