الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » نؤوم على غيظ الأعاد محسد

عدد الابيات : 5

طباعة

نَؤومٌ عَلى غَيظِ الأَعادِ مُحَسَّدٌ

لِأَعلى مَراقي العِزِّ تَسمو خَواطِرُه

إِذا ما أَرادَ الحاسِدونَ مِنِ اِمرِئٍ

يَزينُهُمُ أَخلاقُهُ وَمَآثِرُه

إِذا ما هُوَ اِستَغنى اِهتَدى لِاِفتِقارِهِم

وَلا يَهتَدي يَوماً إِلَيهِ مُفاقِرُه

وَيا عائِبي وَالعَيبُ حَشوُ فُؤادِهِ

تَأَمَّل رُوَيداً لَستَ مِمَن أُحاذِرُه

وَكُنتَ كَرامٍ كَوكَباً بِبِصاقِهِ

فَرُدَّ عَلَيهِ وَبلُهُ وَمَواطِرُه

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة أي رسم لآل هند ودار
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

538

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

البحتري

poet-albohtry@

متابعة
متابعة
avatar

يزيد المهلبي

poet-yazid-muhalabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

وفاحم ما لا على الخد
أبا حسن أنت ابن مهدي فارس
ترحل من الدنيا بزاد من التقى
كأنما التفاح لما بدا
بت بجهد لا أذوق الغمضا
غدا بها صفراء كرخية
تركت حبيبا من يدي من هوانه
أيا سدرة الوادي على المشرع العذب
شربنا عصير الكرم تحت ظلاله
وظباء غرائر
غنائها يصلح للتوبه
كم صنيع شكرته لبني وهب
يا نفس صبرا لعل الخير عقباك
تضمنت لي الحاج
عندي من الحب اليقين

أضف شرح او معلومة