الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » أَتاك الورد محبوباً مصوناً

عدد الابيات : 3

طباعة

أَتاكَ الوَردُ مَحبوباً مَصوناً

كَمَعشوقٍ تَكَنَّفَهُ الصَدودُ

كَأَنَّ بِوَجهِهِ لَمّا تَوافَت

نُجومٌ في مَطالِعِها سُعودُ

بَياضٌ في جَوانِبِهِ اِحمِرارٌ

كَما اِحمَرَّت مِنَ الخَجَلِ الخُدودُ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الوافر
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة مر عيش علي قد كان لذا
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

543

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

الحمدوي

poet-Alhamdoui@

متابعة
متابعة
avatar

خالد الكاتب

poet-Khaled-AlKateb@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

يا رب ليل قد نعمت به
قف خليلي نسأل لشرة دارا
لا والذي لا إله إلا هو
أبى الله إلا ما ترون فما لكم
بأبي ما يجن منك الضريح
فك حرا للوجد قيد البكاء
قد اغتدى في نفس الصباح
أرى أعين الأعداء قد فطنت بنا
أما ترى يومنا قد جاء بالعجب
صاد وصيف أسدا باسلا
إني رزقت من الإخوان جوهرة
يا أيها المتتايه المتغاضب
رثيت الحجيج فقال العداة
يا دهر ما أبقيت لي من صديق
لما تولى النجم في انحطاط

أضف شرح او معلومة