الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » ولما عدت خيلنا للطراد

عدد الابيات : 5

طباعة

وَلَمّا عَدَت خَيلُنا لِلطِرادِ

جَعَلنا إِلى الدَيرِ ميعادَها

وَقادَ مُكَلِّبُنا ضُمَّراً

سَلوقيَّةً طالَما قادَها

مُعَلَّمَةً مِن بَناتِ الرِيا

حِ إِذا سَأَلَت عَدوَها زادَها

وَتُخرِجُ أَفواهَها أَلسُناً

كَشَقِّ الخَناجِرِ أَغمادَها

فَأَمسَكنَ صَيداً وَلَم تُدمِهِ

كَضَمِّ الكَواعِبِ أَولادَها

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر المتقارب
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة وفتيان غدوا والليل داج
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

538

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو بكر الخوارزمي

poet-abu-bakr-al-Khwarizmi@

متابعة
متابعة
avatar

عبد الصمد بن المعذل

poet-bin-Al-Muathil@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

علليني بموعد
جار هذا الدهر أو آبا
أضاف إلي الليل طول تفكر
هذا الفراق وكنت أفرقه
سكنتك يا دنيا برغمي مكرها
رثيت الحجيج فقال العداة
شيئان لا يجد المشتم بينهما
يا رب عاف الوزير واصرف
قد سقتني خمرا وريقا كخمر
ما لي وما لك يا فراق
حث الفراق بواكر الأحداج
ألا عللاني إنما العيش تعليل
كفى حزنا أني بقولي شاكر
أبا حسن أنت ابن مهدي فارس
لا خير في العالمين كلهم

أضف شرح او معلومة