الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » تخالهم أسوار جيش أبلخا

عدد الابيات : 5

طباعة

تَخالُهُم أَسوارَ جَيشٍ أَبلَخا

أَو مَعَهُم جودٌ يَزينُ وَسَخا

تَمَّت بِهِم حالٌ لَهُم مِثلُ الرَخا

أَخافَ طَيرَ أَرضِهِ وَدَوَّخا

يُعجِلُها في مائِها إِن رَسَخا

حَكَّمَ فيها مِنسَراً مُضَمَّخا

وَمِخلَباً بِدَمِها مُلَطَّخا

عَوائِذاً مِن خَطفِهِ وَصُرَّخا

كَأَنَّهُ لَمّا قَطَعنا فَرسَخا

مُصحَفُ وَرّاقٍ أُدِقُّ نُسَخا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الرجز
قافية الخاء (خ)
الصفحة السابقة طار نومي وعاود القلب عيد
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

538

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن هانئ الأندلسي

poet-ibn-Hani-Andalusia@

متابعة
متابعة
avatar

الحسن بن أحمد الهمداني

poet-Al-Hassan-Al-Hamdani@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

قضى وطرا من لذة ونعيم
عليك بذا وذا واقطع وواصل
كأنه لما غدا
يا نفس صبرا صبرا
هل حدثتك النفس فيما قد ترى
أخذت من المدامة والتصابي
نفس كوني ذات خوف
أمن فقد جود الحسان الملاح
تمكن هذا الدهر مما يسوءني
نطق اللئام فمن يقول
يتيه عندي وأنا أخضع
أتاني والإصباح ينهض في الدجى
ويا حاسدا يكوي التلهف قلبه
لله ما ضمن منك الترب
قد أغتدي والليل قد تقضى

أضف شرح او معلومة