وجنود رميتهم بحريق - ابن المعتز - الديوان

الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » وجنود رميتهم بحريق

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

وَجُنودٍ رَمَيتُهُم بِحَريقٍ

يَتَلَظّى إِذا أَحَسَّ بِريحِ

قَرَّتِ العَينُ إِذ رَأَتهُم سُقوطاً

كَيَسارٍ مِنَ الصَنيعِ المَليحِ

طالَما قَد حَمَوا عَلَيَّ دِياري

وَنَفَوني عَن طيبِ ريحِ السُطوحِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الخفيف

قافية الحاء (ح)

الصفحة السابقة كأني حين ترتحل المطايا

الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

ابن المعتز

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

748

قصيدة

3

الاقتباسات

559

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

ابن العلاف

poet-Ibn-Al-Allaf@

أبو سعد المخزومي

poet-Abu-Saad-Makhzoumi@

سقيا لأيام مضت قلائل

سأرحل عنكم لا جوادا بعبرة

يا ليلة بت فيها دائم السهر

لم تبلغني السعادة بعد

مات الهوى مني وضاع شبابي

لقد صاح بالبين الحمام النوائح

قد حثني بالكأس أو في فجره

طار نومي وعاود القلب عيد

أيا عين قد أشقيتني وشقيت

جعلت عقلي لشهوتي عبدا

يا عائدا قد جاء يشمت بي

ألا من لقلب في الهوى غير منته

ألا يا نفس إن ترضي بقوت

ليت شعري أفي المنام أرى ذا

أخذت من شبابي الأيام

أضف شرح او معلومة