الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » ألا ربما كأس سقاني سلافها

عدد الابيات : 3

طباعة

أَلا رُبَّما كَأسٌ سَقاني سُلافَها

رَهيفُ التَثَنّي واضِحُ الثَغرِ أَشنَبُ

إِذا أَخَذَت أَطرافُهُ مِن قُنوئِها

رَأَيتَ لُجَيناً بِالمُدامَةِ مُذهَبُ

كَأَنَّ بِخَدَّيهِ الَّذي جاءَ حامِلاً

بِكَفَّيهِ مِن أَلوانِها حينَ يُقطَبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة من كل جسم كأنه عرض
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

538

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

ديك الجن

poet-Dik-alJinn@

متابعة
متابعة
avatar

ربيعة الرقي

poet-Rabia-Al-Ruqi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

ما حان لي أن أراكا
قيدني الحب وخلاها
دعوا آل عباس وحق أبيهم
ألا من لقلب في الهوى غير منته
جل امرؤ منفردا وجلا
بعث الخيال إلي وامتنعا
أيا رب لا تقبل صلاة معاشر
يا صاح يشغل سمعي عن عواذله
أين عنك الشمس يا ليل الصدود
رأت طالعا للشيب أغفلت أمره
بادرت منه موعدا حاضرا
أديرا علي الكأس ليس لها ترك
ألا فاسقنيها قد مشى الصبح في الدجى
فكيف بها لا الدار عنها قريبة
لست تنجو من كل ما حدت عنه

أضف شرح او معلومة