الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » لما رأونا في خميس يلتهب

عدد الابيات : 4

طباعة

لَمّا رَأونا في خَميسٍ يَلتَهِب

في شارِقٍ يَضحَكُ مِن غَيرِ عَجَب

كَأَنَّهُ صَبَّ عَلى الأَرضِ ذَهَب

وَقَد بَدَت أَسيافُنا مِنَ القُرَب

حَتّى تَكونَ لِمَناياهُم سَبَب

نَرفُلُ في الحَريرِ وَالأَرضُ تُحَب

وَحَنَّ شِريانٌ وَنَبعٌ وَصَخَب

تَتَرَّسوا مِنَ القِتالِ بِالهَرَب

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الرجز
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة طوتكم يا بني الدنيا ركابي
الصفحة التالية جار هذا الدهر أو آبا

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

575

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن سكرة

poet-Ibn-Soukra@

متابعة
متابعة
avatar

أبو نخيلة

poet-Abu-Nakhila@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

أحرقنا أيلول في ناره
أترجة قد أتتك برا
يا أرض عمرو جدتك أمطار
يا سارق الأنوار من شمس الضحى
أهلا بزائر عام مرة أبدا
ألا حي من أهل المحبة منزلا
لمن القتيل وما تحللت الحبا
وقهوة صفراء مثل الورس
أيا موصل النعما على كل حالة
ولحية كأنها غراب
إذا ما تخلف من قد دعوت
يا من يسارقني النظر
وأسود في كف مجدولة
قد قرب الله منا كل ما امتنعا
بيضاء إن لبست بياضا خلتها

أضف شرح او معلومة