لو كان يقعد فوق الشمس من أحد - دعبل الخزاعي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » دعبل الخزاعي » لو كان يقعد فوق الشمس من أحد

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

لَو كانَ يَقعُدُ فَوقَ الشَمسِ مِن أَحَدٍ

قَومٌ لِمَجدِهِمُ أَو جودِهِم قَعَدوا

قَومٌ أَبوهُم سِنانٌ حينَ تَنسِبُهُم

طابوا وَطابَ مِنَ الأَولادِ ما وَلَدوا

إِنسٌ إِذا أَمِنوا جِنٌّ إِذا فَزِعوا

مُرَزَّؤونَ بَهاليلٌ إِذا حَشَدوا

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر البسيط

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة لمست بكفي كفه أبتغي الغنى

الصفحة التالية وقد قطع الواشون ما كان بيننا

دعبل الخزاعي

العصر العباسي

poet-dhabal-khuzaie@

416

قصيدة

8

الاقتباسات

599

متابعين

دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجاء. أصله من الكوفة. أقام ببغداد. له أخبار، وشعره جيد. وكان صديق البحتري. وصنف كتاباً في (طبقات الشعراء). قال ابن خلكان في ...

المزيد عن دعبل الخزاعي

أبو الحسين الصوفي

poet-Abu-Al-Hussein-Al-Sufi@

العطوي

poet-Alatawi@

طرقتك طارقة المنى ببيات

وابن عمران يبتغي عربيا

وكان أبو خالد مرأة

كانت خزاعة ملء الأرض ما اتسعت

فلا تفسدن خمسين ألفا وهبتها

ما أطيب العيش فأما

ما يتقضى عجبي

لعمري لئن حجبتني العبيد

لا تحزننك حاجاتي أبا عمر

أما آن أن يعتب المذنب

عصابة من بني مخزوم بت بهم

هم المتخيرون على المنايا

هم كتبوا الصك الذي قد علمته

وصاحب مغرم بالجود قلت له

ما كنت إذ طلبت يداي بك الغنى

أضف شرح او معلومة