سألت أبي وكان أبي خبيرا - دعبل الخزاعي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » دعبل الخزاعي » سألت أبي وكان أبي خبيرا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

سَأَلتُ أَبي وَكانَ أَبي خَبيراً

بِسُكّانِ الجَزيرَةِ وَالسَوادِ

فَقُلتُ لَهُ أَهَيثَمُ مِن غَنِيٍّ

فَقالَ كَأَحمَدَ اِبنِ أَبي داوُدِ

فَإِن يَكُ هَيثَمٌ مِن جِذمِ قَيسٍ

فَأَحمَدُ غَيرَ شَكٍّ مِن إِيادِ

مَتى كانَت إِيادُ تَريسُ قَوماً

لَقَد غَضِبَ الاِلَهُ عَلى العِبادِ

نبذة عن القصيدة

قصائد هجاء

عموديه

بحر الوافر

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة متى ترد الشفاء لكل غيط

الصفحة التالية ما كنت أحسب أن الدهر يمهلني

دعبل الخزاعي

العصر العباسي

poet-dhabal-khuzaie@

416

قصيدة

8

الاقتباسات

599

متابعين

دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجاء. أصله من الكوفة. أقام ببغداد. له أخبار، وشعره جيد. وكان صديق البحتري. وصنف كتاباً في (طبقات الشعراء). قال ابن خلكان في ...

المزيد عن دعبل الخزاعي

سلم الخاسر

poet-salam-al-khasir@

السراج البغدادي

poet-Al-Sarraj-Al-Baghdadi@

إذا انتقموا أعلنوا أمرهم

مالي رأيتك لست تثمر طيبا

لا تحزننك حاجاتي أبا عمر

رأس ابن بنت محمد ووصيه

عير رأى أسد العرين فهاله

أبا عبد الاله أصخ لقولي

أفيقي من ملامك يا ظعينا

ما يتقضى عجبي

وإن له لطباخا وخبزا

شهدت الرقاشي في مجلس

لم يطيقوا أن يسمعوا وسمعنا

إن جاءه مرتغبا سائل

مات الثلاثة لما مات مطلب

وما من دون عرضك للقوافي

قل لعبد الرقيب قل ربي الله

أضف شرح او معلومة