الديوان » العصر العباسي » دعبل الخزاعي » طرقتك طارقة المنى ببيات

عدد الابيات : 5

طباعة

طَرَقَتكَ طارِقَةُ المُنى بِبَياتِ

لا تُظهِري جَزَعاً فَأَنتِ بَداتِ

في حُبِّ آلِ المُصطَفى وَوَصِيِّهِ

شُغلٌ عَنِ اللَذاتِ وَالقَيناتِ

إِنَّ النَشيدَ بِحُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ

أَزكى وَأَنفَعُ لي مِنَ القُنياتِ

فاحِشُ القَصيدَ بِهِم وَفَرِّغ فيهِمُ

قَلباً حَشَوتَ هَواهُ بِاللَذاتِ

وَاَقطَع حِبالَةَ مَن يُريدُ سِواهُمُ

في حُبِّهِ تَحلُل بِدارِ نَجاةِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الكامل
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة سقيا ورعيا لأيام الصبابات
الصفحة التالية إذا غزونا فمغزانا بأنقرة

المساهمات

معلومات عن دعبل الخزاعي

avatar

دعبل الخزاعي حساب موثق

العصر العباسي

poet-dhabal-khuzaie@

متابعة

416

قصيدة

8

الاقتباسات

599

متابعين

دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجاء. أصله من الكوفة. أقام ببغداد. له أخبار، وشعره جيد. وكان صديق البحتري. وصنف كتاباً في (طبقات الشعراء). قال ابن خلكان في ...

المزيد عن دعبل الخزاعي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الشمقمق

poet-abu-al-shamaqmaq@

متابعة
متابعة
avatar

يزيد المهلبي

poet-yazid-muhalabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات دعبل الخزاعي

اقرأ أيضا لـ دعبل الخزاعي :

ما كنت إلا كغيث خاب آمله
يا تارك البيت على الضيف
بليت بزمردة كالعصا
أنا من علمت إذا دعيت لغارة
أهلا وسهلا بالمشيب
أخ لك عاداه الزمان فأصبحت
وصاحب مغرم بالجود قلت له
العلم ينهض بالخسيس إلى العلا
عجبت لحراقة ابن الحسين
إني أنا السيف لا ترضيك جدته
فإذ فات الذي فات
هجرتك لم أهجرك من كفر نعمة
ووجه كوجه الغول فيه سماجة
تأسفت جارتي لما رأت زوري
معاليه يحصى قبل إحصائها القطر

أضف شرح او معلومة