يا سلم ذات الوضح العذاب - دعبل الخزاعي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » دعبل الخزاعي » يا سلم ذات الوضح العذاب

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

طباعة

يا سَلمَ ذاتَ الوُضَّحِ العِذابِ
وَرَبَّةَ المِعصَمِ ذي الخِضابِ
وَالكَفَلِ الرَجراجِ في الحِقابِ
وَالفاحِمِ الأَسوَدِ كَالغُرابِ
بِحَقِّ تِلكَ القُبَلِ الطِيابِ
بَعدَ التَجَنّي مِنكِ وَالعِتابِ
إِلّا كَشَفتِ اليَومَ عَنّي ما بي
جاءَ مَشيبي وَمَضى شَبابي
وَزالَ عَنّي أَهوَجُ التَصابي
فَلَم أَجُز عَن مَنهَجِ الصَوابِ

نبذة عن القصيدة

قصائد غزل

عموديه

بحر الرجز

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة إنما العيش في منادمة الإخوان

الصفحة التالية ولا تعط ودك غير الثقات

دعبل الخزاعي

العصر العباسي

poet-dhabal-khuzaie@

416

قصيدة

8

الاقتباسات

599

متابعين

دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجاء. أصله من الكوفة. أقام ببغداد. له أخبار، وشعره جيد. وكان صديق البحتري. وصنف كتاباً في (طبقات الشعراء). قال ابن خلكان في ...

المزيد عن دعبل الخزاعي

ابن الهبارية

poet-Ibn-Al-Habariya@

أبزون العماني

poet-Omani-Abzon@

تصدقت على قومي

هو البحر من أي النواحي أتيته

فانك إن ترى عرصات جمل

وما المرء إلا الأصغران لسانه

سقيا ورعيا لأيام الصبابات

أسود إذا ما كان يوم وليمة

خليلي ماذا أرتجي من غد امرئ

هذي حدية عبد أنت ملبسه

ولست أرجو انتصافا منك ما ذرفت

ذممتك أولا حتى إذا ما

لقد عجبت سلمى وذاك عجيب

ما كنت إذ طلبت يداي بك الغنى

وما من دون عرضك للقوافي

يلام أبو الفضل في جوده

وبرهان باردة المطبخ

أضف شرح او معلومة