الديوان » العصر المملوكي » ابن الوردي » أيها الفاضل الذي عزلوه

عدد الابيات : 4

طباعة

أيُّها الفاضلُ الذي عزلُوهُ

فتبسمتُ مِنْ غبونٍ وضنكِ

صدَّقَ الناقلونَ هذا ولكنْ

لا تَشَفٍّ تبسُّمي بلْ تشكِّي

ومِنْ الضحكِ ما يكونُ لحزنٍ

ومنَ الحزن ما يكونُ لضحكِ

كمشيبِ الرءوسِ يضحك لمَّا

يبتدي وَهْوَ في الحقيقةِ يبكي

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الخفيف
قافية الكاف (ك)
الصفحة السابقة قولوا لمن يفخر بالعظم
الصفحة التالية مرت نساء كالظبا خلفها

المساهمات

معلومات عن ابن الوردي

avatar

ابن الوردي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-alwardi@

متابعة

1232

قصيدة

5

الاقتباسات

251

متابعين

عمر بن مظفر بن عمر بن محمد ابن أبي الفوارس، أبو حفص، زين الدين ابن الوردي المعرّي الكندي. شاعر، أديب، مؤرخ. ولد في معرة النعمان (بسورية) وولي القضاء بمنبج، وتوفي بحلب. ...

المزيد عن ابن الوردي

اقتراحات المتابعة

avatar

الزمخشري

poet-Al-Zamakhshari@

متابعة
متابعة
avatar

ابن قيم الجوزية

poet-Ibn-Qayyim-al-Jawziyya@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الوردي

اقرأ أيضا لـ ابن الوردي :

تعود أخذ السحت حتى لوانه
عجائب عامنا عظمت وجلت
لله هاتيك السياط كأنها
قولوا له عني ولا تجزعوا
وبي فقير عملت
سألته عن يده
برغمي أن بيتكم يضام
سكرت بخمر زلازل رقصت لها
ما السود كالبيض وصل السود منقصة
كسرت يد من نافر
نمت وإبليس أتى
غيري يغيره الجفا
إذا برزت في قباء الحرير
تولانا فأولانا
يا صاحبا كان لي وفيا

أضف شرح او معلومة