الديوان » العصر المملوكي » ابن الوردي » أشكو إلى الله زماني الذي

عدد الابيات : 5

طباعة

أشكو إلى اللّهِ زماني الذي

صرتُ إليهِ وتحيَّرتُ فيهْ

أيُّ امرئٍ جربتُ أهله

يظهرُ منهُ كلُّ أمرٍ كريهْ

كم حاسدٍ كم ماردٍ كم عِدى

كم عائبٍ كم مبغضٍ كم سفيهْ

فليفعلِ الحاسدُ في دهرِهِ

ما شاءَ لا بدَّ وأنْ يلتقيهْ

ما بينَ أعدائي وبيني سوى

أنَّ بهم جهلاً وأني فقيهْ

نبذة عن القصيدة
قصائد دينية
عموديه
بحر السريع
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة من أي خمر أنت سكران أمن
الصفحة التالية لا تفرحوا بحقير

المساهمات

معلومات عن ابن الوردي

avatar

ابن الوردي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-alwardi@

متابعة

1232

قصيدة

5

الاقتباسات

226

متابعين

عمر بن مظفر بن عمر بن محمد ابن أبي الفوارس، أبو حفص، زين الدين ابن الوردي المعرّي الكندي. شاعر، أديب، مؤرخ. ولد في معرة النعمان (بسورية) وولي القضاء بمنبج، وتوفي بحلب. ...

المزيد عن ابن الوردي

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف المرتضى

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر العيدروس

poet-Abu-Bakr-Al-Aidarous@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الوردي

اقرأ أيضا لـ ابن الوردي :

مليحة سالفها عاشق
ربما سمر القضيب صفيا
ولست أخاف طاعونا كغيري
ترى عدوا دعا علينا
ويلي على الشهباء ويل الشهبا
وكم أمور حدثت بعده
علام أردت تهجرني علاما
وتاجر شاهدت عشاقه
منجم تحته والميل قد نصبا
قلبي لعمر الله معلول
من ثغر من أهوى ومبسمه
إن الخمول وقاني
هويت حصادا حكت قامتي
قلت يا هند طيبيني بوصل
شاعر أخرج نصفا زغلا

أضف شرح او معلومة