الديوان » العصر الاموي » ذو الرمة » وجدنا أبا بكر تفرع في العلى

عدد الابيات : 4

طباعة

وَجَدنا أَبا بَكرٍ تُفَرِّعُ في العُلى

إِذا فارَعَت يَوماً عَلى المَجدِ عامِرُ

مَساميحَ أَبطالاً كِراماً أَعِزَّةً

إِذا شَلَّ مِن بَردِ الشِتاءِ الخَناصِرُ

تُعاقِبُ مَن لا يَنفَعُ العَفوُ عِندَهُ

وَتَعفو عَنِ الهافي وَقَبضُكَ قادِرُ

أَشَدُّ اِمرِئٍ قَبضاً عَلى أَهلِ ريبَةٍ

وَخَيرُ وُلاةِ المُسلِمينَ المُهاجِرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة لمن طلل عاف بوهبين راوحت
الصفحة التالية لمية أطلال بحزوى دوائر

المساهمات

معلومات عن ذو الرمة

avatar

ذو الرمة حساب موثق

العصر الاموي

poet-dhul-rumma@

متابعة

180

قصيدة

332

متابعين

غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي، من مضر، أبو الحارث، ذو الرمة. شاعر، من فحول الطبقة الثانية في عصره. قال أبو عمرو بن العلاء: فتح الشعر بامرئ القيس وختم ...

المزيد عن ذو الرمة

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الدمينة

poet-ibn-aldamaina@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى بن نوفل

poet-Yahya-bin-Nofal@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ذو الرمة :

ورأس كجماع الثريا ومشفر
فقلت له الحاجات يطرحن بالفتى
واضطرهم من أيمن وأشأم
ومستامة تستام وهي رخيصة
موارة الضبع مثل الحيد حاركها
كم فيهم من أشم الأنف ذي مهل
لقد خفق النسران والنجم بازل
ومهمه دليله مطوح
تعرفت أطلالا فهاجت لك الهوى
وخيفاء ألقى الليث فيها ذراعه
لما حططت الرحل عنها واردا
ألما على الدار التي لو وجدتها
ألا يا اسلمي يا دار مي على البلي
خليلي عوجا عوجة ناقتيكما
ألا حي أطلالا كحاشية البرد

أضف شرح او معلومة