يا ذا الذي يطربه كلما - ابن سناء الملك - الديوان

الديوان » العصر الايوبي » ابن سناء الملك » يا ذا الذي يطربه كلما

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 6

طباعة

يا ذا الَّذِي يُطْرِبُه كُلَّما

قيل له إِنَّ فُلاناً سَقِيمْ

ثُمَّ إِذا قيل له إِنَّهُ

عادَ سلِيماً عادَ مِثلَ السَّلِيم

يا ضُحْكَةً يَبْكي على نَفْسِهِ

ويا حدِيثاُ ذِكْرُهُ في القَدِيمْ

أَنت من الداءِ فدَايَ فلا

تحْردِ فقولي واضِحٌ مستقيمْ

أَبي كإِبراهيمَ في نُسْكِه

وبشَّروهُ بغلامٍ حليمْ

وهْوَ أَنا فافْهمْ ولا بدّ أَنْ

أُفْدَى وحاشَاك بكبشٍ عظيم

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر السريع

قافية الميم (م)

الصفحة السابقة سعودك ردت ما ادعاه المنجم

الصفحة التالية نفس تحن إلى مها

ابن سناء الملك

العصر الايوبي

poet-ibn-sanaa-almalk@

414

قصيدة

6

الاقتباسات

81

متابعين

هبة الله بن جعفر بن سناء الملك أبي عبد الله محمد بن هبة الله السعدي، أبو القاسم، القاضي السعيد. شاعر، من النبلاء. مصري المولد والوفاة. كان وافر الفضل، رحب النادي، ...

المزيد عن ابن سناء الملك

الملك الأمجد

poet-almlk-alamjad@

أبو زيد الفازازي

poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi@

يا طرف من فتن الأنام بفتنة

شاب فيه العذار فازددت عجباً

نظر الحبيب إلي من طرف خفى

ويح نفس مغطره

سرى طيفه لا بل سرى بي سرابه

بحقك حدث عن هواي ولا حرج

قد همت بالبدوي في الحلل

أهواه كالظبي في حسن وفي غيد

لي في كل ساعة ألف قبله

تهت عنا مذ تهت عجبا علينا

رب لهو رفلت في أثوابه

صدوا فإنساني إليهم صدى

وشادن كالهلال بل هو كالد ينار

قدمت بالنصر وبالمغنم

لست أدري بأي فتح تهنا

أضف شرح او معلومة