لي حبيب عصيت فيه النصيحا - أبو تمام - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو تمام » لي حبيب عصيت فيه النصيحا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

لي حَبيبٌ عَصَيتُ فيهِ النَصيحا

لَيسَ سَمحاً وَلا بَخيلاً شَحيحا

كُلَّما قُلتُ قَد رَثى لِسَقامي

زادَ قَلبي بِهَجرِهِ تَبريحا

إِنَّ في الصَدرِ وَالحَشا حُرُقاتٍ

بِتَّ مِنها يا صاحِبي مُستَريحا

فَأَثِبني مِنَ القَطيعَةِ بِالوَص

لِ وَإِلّا فَاِردُد فُؤادي صَحيحا

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الخفيف

قافية الحاء (ح)

الصفحة السابقة يا سمي الذي تبهل يدعو

الصفحة التالية قمر تبسم عن جمان نابت

أبو تمام

العصر العباسي

poet-abu-tammam@

489

قصيدة

9

الاقتباسات

1445

متابعين

حبيب بن أوس بن الحارث الطائي، أبو تمام. الشاعر، الأديب. أحد أمراء البيان. ولد في جاسم (من قرى حوران بسورية) ورحل إلى مصر، واستقدمه المعتصم إلى بغداد، فأجازه وقدمه على شعراء ...

المزيد عن أبو تمام

ابن عبد ربه

poet-ibn-abd-rabbih@

العطوي

poet-Alatawi@

أما إنه لولا الخليط المودع

سقى الله من أهوى على بعد نأيه

لو تراه يا أبا الحسن

لهان علينا أن نقول وتفعلا

يا زوجة المسكين مقران التي

سلم على الربع من سلمى بذي سلم

ليت الظباء أبا العميثل خبرت

اجعلي في الكرى لعيني نصيبا

رأيت العلا معمورة بك دارها

هو الدهر لا يشوي وهن المصائب

أي القلوب عليكم ليس ينصدع

دنا سفر والدار تنئي وتصقب

وقهوة كوكبها يزهر

إذا راح مشهور المحاسن أو غدا

ومنفرد بالحسن خلو من الهوى

أضف شرح او معلومة