الديوان » العصر العباسي » أبو تمام » بأبي وإن حسنت له بأبي

عدد الابيات : 3

طباعة

بِأَبي وَإِن حَسُنَت لَهُ بِأَبي

مَن لَيسَ يَعرِفُ غَيرَ ما أَرَبي

قَرطَستُ عَشراً في مَوَدَّتِهِ

في مِثلِها مِن سُرعَةِ الطَلَبِ

وَلَقَد أَراني لَو وَقَفتُ يَدي

شَهرَينِ أَرمي الأَرضَ لَم أُصِبِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة ألا يا خليلي اللذين كلاهما
الصفحة التالية مرتب الحزن في القلوب

المساهمات

معلومات عن أبو تمام

avatar

أبو تمام حساب موثق

العصر العباسي

poet-abu-tammam@

متابعة

489

قصيدة

9

الاقتباسات

1558

متابعين

حبيب بن أوس بن الحارث الطائي، أبو تمام. الشاعر، الأديب. أحد أمراء البيان. ولد في جاسم (من قرى حوران بسورية) ورحل إلى مصر، واستقدمه المعتصم إلى بغداد، فأجازه وقدمه على شعراء ...

المزيد عن أبو تمام

اقتراحات المتابعة

avatar

الإمام الشافعي

poet-al-shafie@

متابعة
متابعة
avatar

ابن سينا

poet-ibn-Sina@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو تمام

اقرأ أيضا لـ أبو تمام :

أجميل ما لك لا تجيب أخاكا
ماذا بدا لك إذ نقضت هواكا
أعبدون قد صرت أحدوثة
أم ابن الاعمش فاعلموها فرتنا
يا أبا جعفر أقر لك الحس
طوتني المنايا يوم ألهو بلذة
متخمط في غمرة متهتك
نوار في صواحبها نوار
متطلب بصدوده قتلي
أغار عليك من قبلي
كم يتمادى ليلي الأطول
جفوف البلى أسرعت في الغصن الرطب
يا غزالا قطاف وجنته الور
إذا جاريت في خلق دنيئا
جمشتني بحاجب

أضف شرح او معلومة