الديوان » العصر العباسي » الشريف الرضي » أنا الفداء لظبي ما اعترضت له

عدد الابيات : 5

طباعة

أَنا الفِداءُ لِظَبيٍ ما اِعتَرَضتُ لَهُ

إِلّا وَهَتَّكَ شَوقاً لي أُسَتِّرُهُ

لا حَظتُهُ وَالنَوى تَدمى مَلاحِظُه

بِعارِضٍ مِن رَشاشِ الدَمعِ يُمطِرُهُ

ما اِنفَكَّ مِن نَفَسٍ لِلوَجدِ يَكتُمُهُ

تَحتَ الضُلوعِ وَمِن دَمعٍ يُوَفِّرُهُ

أَهوى إِلَيَّ يَداً عَقدُ العِناقِ بِها

وَالبَينُ يَعذُلُهُ وَالحُبُّ يَعذِرُهُ

وَقالَ تَذكُرُ هَذا بَعدَ فُرقَتِنا

فَقُلتُ ما كُنتُ أَنساهُ فَأَذكُرُهُ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن الشريف الرضي

avatar

الشريف الرضي حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsharif-alradi@

679

قصيدة

7

الاقتباسات

706

متابعين

محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، ...

المزيد عن الشريف الرضي

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة