الديوان » العصر الايوبي » ابن الساعاتي » وكم ظل مدلجاً نحو لذة

عدد الابيات : 2

طباعة

وكم ظلَّ مدلجاً نحو لذَّةٍ

وليل الأسى وحفُ الهيادب داجِ

فأهديتهُ إلي المنى وهديتهُ

وما ضلَّ سارٍ يهتدي بسراج

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
قافية الجيم (ج)
الصفحة السابقة أقول وقد أعيى الورى سد ترعة
الصفحة التالية ما دعوك البديع حتى تفردت

المساهمات

معلومات عن ابن الساعاتي

avatar

ابن الساعاتي حساب موثق

العصر الايوبي

poet-abn-alsaati@

متابعة

519

قصيدة

6

الاقتباسات

41

متابعين

ابن الساعاتي (553 هـ - رمضان 640 هـ) هو أبو الحسن على بن محمد بن رستم بن هَرذوز المعروف بابن الساعاتى، الملقب بهاء الدين، الخراساني ثم الدمشقي، كان شاعراً مشهوراً، ...

المزيد عن ابن الساعاتي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن شكيل

poet-ibn-shakeel@

متابعة
متابعة
avatar

أبو زيد الفازازي

poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الساعاتي

اقرأ أيضا لـ ابن الساعاتي :

أهذا ثناء من كلامك أم سحر
هوى قمر العلياء يا ساري الجنح
ما للخيال جفا وقد بعد المدى
يا كم هزمنا عسكر
أماط لثاماً فاجتلِ القمر الأدنى
كم بين اظعان الخليط الزائلِ
خليلي ما بال الكؤوس عواطلا
لا تعجبن لطالب بلغ المنى
يا بني الدنيا رويداً
غصون الحمى شف المعنى قدودها
أو ما ترى وجه السماء معبساً
حزت الزمان بتسطيري مديحك
قف بالمنازل أو كناس ظبائها
سمو كما تهدى على العجم والعرب
ومشوب الوداد ساغ هواه

أضف شرح او معلومة