الديوان » العصر الجاهلي » عروة بن الورد » ونحن صبحنا عامرا إذ تمرست

عدد الابيات : 4

طباعة

وَنَحنُ صَبَحنا عامِراً إِذ تَمَرَّسَت

عُلالَةَ أَرماحٍ وَضَرباً مُذَكَّرا

بِكُلِّ رُقاقِ الشَفرَتَينِ مُهَنَّدٍ

وَلَدنٍ مِنَ الخَطِّيِّ قَد طُرَّ أَسمَرا

عَجِبتُ لَهُم إِذ يَخنُقونَ نُفوسَهُم

وَمَقتَلُهُم تَحتَ الوَغى كانَ أَعذَرا

يَشُدُّ الحَليمُ مِنهُمُ عَقدَ حَبلِهِ

أَلا إِنَّما يَأتي الَّذي كانَ حُذَّرا

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن عروة بن الورد

avatar

عروة بن الورد حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-urwa-ibn-al-ward@

38

قصيدة

2

الاقتباسات

553

متابعين

عروة بن الورد بن زيد العبسي، من غطفان. من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها. كان يلقب بعروة الصعاليك، لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم. قال عبد الملك بن مروان: ...

المزيد عن عروة بن الورد

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة