الديوان » العصر الاموي » كثير عزة » إن امرءا كانت مساوئه

عدد الابيات : 3

طباعة

إِنَّ اِمرَءًا كانت مَساوِئُهُ

حُبَّ النَبيِّ لَغَيرُ ذي عَتبِ

وَبَني أَبي حَسَنٍ وَوَالدِهِم

مَن طابَ في الأَرحامِ وَالصُلبِ

أَتَرَونَ ذَنبًا أَن نُحِبَّهُمُ

بَل حُبُّهُم كَفّارَةُ الذَنبِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر أحذ الكامل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة فلولا الله ثم ندى ابن ليلى
الصفحة التالية لتبك البواكي المبكيات أبا وهب

المساهمات

معلومات عن كثير عزة

avatar

كثير عزة حساب موثق

العصر الاموي

poet-Kuthayyir@

متابعة

135

قصيدة

8

الاقتباسات

570

متابعين

كثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن عامر الخزاعي، أبو صخر. شاعر، متيم مشهور. من أهل المدينة. أكثر إقامته بمصر. وفد على عبد الملك بن مروان، فازدرى منظره، ولما عرف ...

المزيد عن كثير عزة

اقتراحات المتابعة

avatar

عباس بن فرناس

poet-Abbas-ibn-Firnas@

متابعة
متابعة
avatar

النعمان بن بشير الأنصاري

poet-Al-Numan-Al-Ansari@

متابعة
متابعة
اقتباسات كثير عزة

اقرأ أيضا لـ كثير عزة :

ما بل ذاك البيت الذي كنت آلفا
وإني لأرعى قومها من جلالها
عفت غيقة من أهلها فحريمها
تشوف من صوت الصدى كلما دعا
أفي رسم أطلال بشطب فمرجم
فكم من يتامى بوس قد جبرتها
أتاني ودوني بطن غول ودونه
شجا أظعان غاضرة الغوادي
صديقك حين تستغي كثير
هو التيس لؤما وهو إن راء غفلة
وإني لأسمو بالوصال إلى التي
ألا يا لقومي للنوى وانفتالها
حبال سجيفة أمست رثاثا
نادي لجيراننا يقصدوا
يا لقومي لحبلك المصروم

أضف شرح او معلومة