يا لؤلؤا يسبي العقول أنيقا - ابن عبد ربه - الديوان

الديوان » العصر العباسي » ابن عبد ربه » يا لؤلؤا يسبي العقول أنيقا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

يا لؤلؤاً يَسْبي العقولَ أَنِيقا

وَرَشاً بَتقطيعِ القُلوبِ رَفيقا

ما إِنْ رأَيْتُ وَلا سَمْعتُ بِمِثلهِ

دُرّاً يعودُ مِنَ الحياءِ عَقيقا

وإذا نَظرتَ إِلى محاسنِ وجههِ

أبصَرْتَ وجْهَكَ في سَناهُ غَريقا

يَا منْ تَقَطعَ خَصْرُهُ مِنْ رقَّةٍ

مَا بالُ قَلْبِكَ لا يَكُونُ رَقِيقا

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الكامل

قافية القاف (ق)

الصفحة السابقة ورب طيف سرى وهنا فهيجني

الصفحة التالية كنت ألف الصبا فودعني

ابن عبد ربه

العصر العباسي

poet-ibn-abd-rabbih@

283

قصيدة

4

الاقتباسات

447

متابعين

أحمد بن محمد بن عبد ربه ابن حبيب ابن حُدَير بن سالم، أبو عمر. الأديب الإمام صاحب العقد الفريد. من أهل قرطبة. كان جده الأعلى (سالم) مولى لهشام بن عبد ...

المزيد عن ابن عبد ربه

ابن عبد ربه

poet-ibn-abd-rabbih@

كلثوم العتابي

poet-Aleitabi@

أهديت أزرق مقرونا بزرقاء

جار المشيب على رأسي فغيره

تراه في الوغى سيفا صقيلا

أناحت حمامات اللوى أم تغنت

حال الزمان فبدل الآمالا

سرى طيف الحبيب على البعاد

صدعت قلبي صدع الزجاج

أنت بما في نفسه أعلم

محب طوى كشحا على الزفرات

بدا الهلال جديدا

جادت لك الدنيا بنعمة عيشها

أومت إليك جفونها بوادع

ذكرت من طيزناباذ

ختمت فأرة مسك

يا مجلسا أينعت منه أزاهره

أضف شرح او معلومة