عدد الابيات : 9

طباعة

وَزائِرٍ عَلى عَجَل

شَكَرتُهُ وَلَم أَزَل

وَواصِلٍ قَد قُلتُ إِذ

عادَ سَريعاً ماوَصَل

أَرادَ أَن يَسأَلَ عَن

ني فَاِنثَنى وَما سَأَل

عَتَبتُهُ لِأَنَّهُ

أَلبَسَني ثَوبَ الخَجَل

ماضَرَّهُ لَو كانَ وا

فى زائِراً عَلى مَهَل

كَم واقِفٍ في رَسمِ دا

رٍ لِلحَبيبِ أَو طَلَل

مَولايَ سامِحني بِما

تَراهُ بي مِنَ الزَلَل

فَكَم وَكَم سَتَرتَ لي

مِن خَطَإٍ وَمِن خَطَل

فَإِنَّكَ الأَخُ الحَبي

بُ السَيِّدُ المَولى الأَجَل

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

448

قصيدة

6

الاقتباسات

744

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة