الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » حب النسيم عليلا

عدد الابيات : 7

طباعة

حَبَّ النَسيمُ عَليلاً

وَهُوَ النَسيمُ الصَحيحُ

وَطابَ وَقتُكَ فَاِنهَض

فَالآنَ طابَ الصَبوحُ

وَخُذ عَنِ الكَأسِ نوراً

يُضيءُ مِنهُ الفَسيحُ

مِن قَهوَةٍ طابَ مِنها

طَعمٌ وَلَونٌ وَريحُ

في دَنَّها هِيَ راحٌ

وَفي الحَشا هِيَ روحُ

يا اِبنَ الكِرامِ إِلى كَم

عَلَيَّ أَنتَ شَحيحُ

أَنتَ المُعَذِّبُ قَلبي

وَقَلبُكَ المُستَريحُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر المجتث
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة أضنى الفؤاد فمن يريحه
الصفحة التالية ألا إن عندي عاشق السمر غالط

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

843

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

الستالي

poet-Al-Staley@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي العيش

poet-ibn-abi-al-aish@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

طلع العذار عليه حارس
يا مغرما بالسمر ما
أعاتبكم يا أهل ودي وقد بدت
اليوم أنت بخير
وأسود شيخ في الثمانين سنه
رسول الرضا أهلا وسهلا ومرحبا
لاتلح في السمر الملا
كلفت بشمس لا ترى الشمس وجهها
أأحبابنا بالرغم مني فراقكم
ترى هل علمتم ما لقيت من البعد
سمعت حديثا ما سمعت بمثله
ويح الشقي إلى متى
أمسيت في قعر لحد
أأحبابنا ما ذا الرحيل الذي دنا
وثقيل ما برحنا

أضف شرح او معلومة