أنا بالأهواز جار لعمر لعظيم - أبو الشمقمق - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو الشمقمق » أنا بالأهواز جار لعمر لعظيم

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَنا بِالأَهوازِ جارٌ لِعُمَرٍ

لَعَظيمٍ زَعَموا ضَخمَ الخَطَرِ

لا يرى مِنهُ عَلَينا أَثَرٌ

لا يَكونُ الجودُ إِلّا بِأَثَرِ

إِن تَكُن وَرَّقَكَ عَنّا عَجِزتَ

يا أَبا حَفصٍ فَجُد لي بِحَجَرِ

يَكسِرُ الجَوزَ بِهِ صِبيانُنا

وَإِذا ما حَضَرَ اللَوزُ كَسَرِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الرمل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة ما كنت أحسب أن الخبز فاكهة

الصفحة التالية الصدق في أفواههم علقم

أبو الشمقمق

العصر العباسي

poet-abu-al-shamaqmaq@

66

قصيدة

2

الاقتباسات

230

متابعين

مروان بن محمد، الملقب بابي الشمقمق. شاعر هجاء، من أهل البصرة. خراساني الأصل، من موالى بني أمية. له أخبار مع شعراء عصره، كبشار وأبي العتاهية وأبي نواس وابن أبى حفصة. ...

المزيد عن أبو الشمقمق

ابن الرومي

poet-abn-rumi@

الصنوبري

poet-alsanubri@

ما أراني إلا سأترك بغداد

آويت دهليزك منذ أربع

أنتم خشار خشار

رحل المطي إليك طلاب الندى

الخبز يبطي حين يدعي به

إذا حججت بمال أصله دنس

ما جمع الناس لدنياهم

لو ركبت البحار صارت فجاجا

ما كنت أحسب أن الخبز فاكهة

صلابة الوجه سلاح الفتى

إن رياح اللؤم من شحمه

ولقد قلت حين أقفر بيتي

ما لي أراك بخيلا

أخذ الفأر برجلي

ألا رب برغوث تركت مجندلا

أضف شرح او معلومة