الديوان » مصر » مصطفى صادق الرافعي » قرأت الكتاب فكان الفؤاد

عدد الابيات : 6

طباعة

قرأتُ الكتابَ فكانَ الفؤاد

كأنكَ تلمسهُ باليدِ

وقبلتهُ ثمَّ أدنيتهُ

من القلبِ كالعينِ والإثمدِ

فطارَ بهِ طيبُ أنفاسكم

إلى أنْ تعلقَ بالفرقدِ

وقلتُ لعيني انظري للفؤاد

وما فعلَ الشوقُ بيَ واشهدي

فقالَ لها القلبُ هذا غرامي

وبعضُ غرامكِ أن تسهدي

فخذْ منيَ اليومَ قلبي وعيني

وذي الروحُ أسلمها في غدِ

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر المتقارب
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة يا نسيم الربى وفيك التحايا
الصفحة التالية بعثت قلبي بين السطور

المساهمات

معلومات عن مصطفى صادق الرافعي

avatar

مصطفى صادق الرافعي حساب موثق

مصر

poet-mostafa-saadeq-al-rafe@

متابعة

346

قصيدة

2

الاقتباسات

1465

متابعين

مصطفى صادق بن عبد الرزاق بن سعيد ابن أحمد بن أحمد بن عبد القادر الرافعي. عالم بالأدب، شاعر، من كبار الكتاب أصله من طرابلس الشام، ومولده ووفاته في طنطا (بمصر) ...

المزيد عن مصطفى صادق الرافعي

اقتراحات المتابعة

avatar

ميرفت عبدالتواب

poet-Mervat-Abdel-Tawab@

متابعة
متابعة
avatar

نافع الخفاجي

poet-nafie-al-khafaji@

متابعة
متابعة
اقتباسات مصطفى صادق الرافعي

اقرأ أيضا لـ مصطفى صادق الرافعي :

أشار لي بسلام
زارت وقد طافت بنا سنة
يدمدم الحب على قلبه
إن المعارف للمعالي سلم
أما حدثوك بأخبارها
زهته الملاحة حتى سفر
قد أتعب الهم قلبي
وأغيد قلنا لها هاتها
ذهبا هات وإلا فلجين
قلت للشادن مل لي
ما بال هذا الجسم يا فتنتي
رحيق كماء الشباب
ما لك عند الحبيب عذر
لا زينة المرء تعليله ولا المال
أطاب لذلك لرشا الجفاء

أضف شرح او معلومة