الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » ألا طرقتنا بالموقر شعفر

عدد الابيات : 2

طباعة

أَلا طَرَقَتنا بِالمُوَقَّرِ شَعفَرُ

وَمِن دونِ مَسراها قُديدٌ وَعَزوَرُ

بِوادٍ يَمانٍ نازِحٍ جُلُّ نَبتِهِ

غَضىً وَأَراكٌ يَنضَحُ الماءَ أَخضَرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة ألان استقر الملك في مستقره
الصفحة التالية فقلت لعبد الله ويبك هل ترى

المساهمات

معلومات عن الأحوص الأنصاري

avatar

الأحوص الأنصاري حساب موثق

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

متابعة

224

قصيدة

4

الاقتباسات

141

متابعين

عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة. شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب. كان معاصراً لجرير والفرزدق. وهو من سكان المدينة. وفد ...

المزيد عن الأحوص الأنصاري

اقتراحات المتابعة

avatar

بكر بن النطاح

poet-Bakr-bin-Al-Nattah@

متابعة
متابعة
avatar

عويف القوافي

poet-Awyf-Al-Qawafi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأحوص الأنصاري

اقرأ أيضا لـ الأحوص الأنصاري :

عودت قومي إذا ما الضيف نبهني
لعمري لقد جاء العراق كثير
بت الخليط قوى الحبل الذي قطعوا
أشبه أبا عمرو وأشبه ثعلبه
قالت وقلت تحرجي وصلي
غشيت الدار بالسند
أقوت رواوة من أسماء فالسند
ما ضر جيراننا إذ انتجعوا
زبيرية بالعرج منها منازل
فإن تشبعي مني وتروي ملالة
أكرع الكرعة الروية منها
لا تأمني الصرم مني أن تري كلفي
بدل الدهر من ضبيعة عكا
وفي المصعدين الآن من حي مالك
أرسلت أم جعفر لا تزرنا

أضف شرح او معلومة