الديوان » العصر المملوكي » الباخرزي » عشنا إلى أن رأينا في الهوى عجبا

عدد الابيات : 5

طباعة

عِشنا إلى أنْ رأَينا في الهوى عَجَبا

كلَّ الشهورِ وفي الأمثال عِشْ رَجبَا

أَليسَ من عَجبٍ أني ضحى ارتْحَلوا

أوقدتُ من ماءِ دَمعي في الحَشا لَهَبا

وأنَّ أجفانَ عَيني أمطرَتْ وَرِقاً

وأنَّ ساحةَ خَدِّي أنبتَتْ ذَهَبَا

وإنْ تلهّبَ بَرقٌ من جَوانبِهمْ

توقّدَ الشّوقُ في جَنْبيَّ والْتَهبا

كأنَّ ما انْعقَّ عنهُ من مُعَصْفرِهِ

قميصُ يوسُفَ غشَّوْهُ دماً كَذِباً

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة ومهمه يتراءى آله لججا
الصفحة التالية إذا كان من عزمي التقدم في العلا

المساهمات

معلومات عن الباخرزي

avatar

الباخرزي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Bakhrzi@

متابعة

210

قصيدة

1

الاقتباسات

31

متابعين

علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. ...

المزيد عن الباخرزي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن سنان الخفاجي

poet-Ibn-Sinan-Al-Khafaji@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر العنبري

poet-Abu-Bakr-Al-Anbari@

متابعة
متابعة
اقتباسات الباخرزي

اقرأ أيضا لـ الباخرزي :

خضم سخا وهزبر سطا
لم يبك مخلوق لمقتل أحمد
ومعذر بقلت حديقة وجهه
أتاني كتاب جامع كل طرفة
عجبت لطيفها أنى تصدى
رعى الله عهد حبيب ظعن
أقوت معاهدهم وشط الوادي
أقبل من كندر مسيخرة
أمولاي قل لي لم أضعت خريدة
وما أنس لا أنس يوم الرحيل
تلك الجنان قطوفهن دوان
شعري يعلو الشعري برتبته
قالوا التحى ومحا الإله جماله
أتبكي حسرة وأنا المعنى
عيون الناس لا تلقى

أضف شرح او معلومة