الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » عودت قومي إذا ما الضيف نبهني

عدد الابيات : 3

طباعة

عَوَّدتُ قَومي إِذا ما الضَيفُ نَبَّهَني

عَقرَ العِشارِ عَلى عُسري وإِيساري

إِنّي إِذا خَفِيَت نارٌ لِمُرمِلَةٍ

أُلفَى بِأَرفَعِ تَلٍّ رافِعاً نارِي

ذاكَ وَإِنّي عَلى جاري لَذو حَدَبٍ

أَحنو عَلَيهِ بِما يُحنى عَلى الجارِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة أهوى أمية إن شطت وإن قربت
الصفحة التالية إن زين الغدير من كسر الجر

المساهمات

معلومات عن الأحوص الأنصاري

avatar

الأحوص الأنصاري حساب موثق

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

متابعة

224

قصيدة

4

الاقتباسات

143

متابعين

عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة. شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب. كان معاصراً لجرير والفرزدق. وهو من سكان المدينة. وفد ...

المزيد عن الأحوص الأنصاري

اقتراحات المتابعة

avatar

يزيد بن الحكم

poet-Yazid bin Al-Hakam@

متابعة
متابعة
avatar

أبو وجزة السعدي

poet-Abu-Wajza-AlSaadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأحوص الأنصاري

اقرأ أيضا لـ الأحوص الأنصاري :

يا معمر يا ابن زيد حين تنكحها
وقد قادت فؤادي في هواها
سرى ذا الهم بل طرقا
تذكرت أياما مضين من الصبا
وما زال ينوي الغدر والنكث راكبا
وبالقفر دار من جميلة هيجت
إذ كدت أنكر من سلمى فقلت لها
لا شك أن الذي بي سوف يقتلني
فيا ليت أنا قد تعشقت الملا
لقد منعت معروفها أم جعفر
ما لجديد الموت يا بشر لذة
إنما الذلفاء همي
إما تصبني المنايا وهي لاحقة
أيهذا المخبري عن يزيد
وما كان هذا الشوق إلا لجاجة

أضف شرح او معلومة