الديوان » العصر المملوكي » الشريف المرتضى » أمنت حذاري منكم وكفيتكم

عدد الابيات : 5

طباعة

أمنتُ حذاري منكُمُ وكُفيتُكمْ

وَأَنتم بمنّ اللَّه وَسْطَ المحاذِرِ

فَما لكُمُ عندي وقد عشتُ برهةً

أخافكُمُ بغياً عليَّ بعاذِرِ

فَلا تَأمنوا إنْ كنتُمُ قد أمِنتُمُ

سهامَ الأعادي من سهامِ المقادِرِ

وَكَم ذا نَفضتُ الكفّ من نَصر أُسرتي

عَلى خُطّةٍ خشناءَ واللَّهُ ناصري

وَكَم ذا خَشيتُ الأمرَ قبلَ هجومِهِ

وسُرْبِلتُه كُرْهاً فلم يكُ ضائرِي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة لا تسأل المرء ما تجني عشيرته
الصفحة التالية ما ضر من للنوى زمت ركائبه

المساهمات

معلومات عن الشريف المرتضى

avatar

الشريف المرتضى حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة

588

قصيدة

4

الاقتباسات

91

متابعين

علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم، أبو القاسم، من أحفاد الحسين بن علي بن أبي طالب. نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر. يقول بالاعتزال. ...

المزيد عن الشريف المرتضى

اقتراحات المتابعة

avatar

بهاء الدين زهير

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة
متابعة
avatar

برهان الدين القيراطي

poet-Burhan-Al-Din-Al-Qirati@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف المرتضى

اقرأ أيضا لـ الشريف المرتضى :

عليلكم يرجو الشفاء وإنما العليل
يا إبلي كوني قرى الأضياف
ليس المشيب بذنب
بيني وبين عواذلي
يا جالبا للأرق
أعلى الركائب سارت الأحداج
أطواد عزك لا ترام
أروني امرءا من قبضة الدهر مارقا
ولقد رجوت وصالكم فكأنني
سئمت مقامي في الغبينة مغمدا
أسيف الدين قد حملت ظهري
تكشف ظل العتب عن غرة العهد
وفي النفر الغادين وجه أحبه
ومن سفه لما مررت على الحمى
إذا شئت أن تلقى الهوان فلذ بمن

أضف شرح او معلومة